|


الظهير الدولي يخطف الأنظار ويتصدر الترند الإيطالي على منصة «إكس» بعد هدفه في شباك سبورتينج براجا

«كافو لا يزال هنا.. بدأ عهد سعود.. لا نريد رؤية سيليك»

الرياض - الرياضية 2024.12.12 | 11:45 pm

خطف الدولي سعود عبد الحميد، ظهير فريق روما الإيطالي الأول لكرة القدم، الأنظار العالمية على موقع التدوينات القصيرة «إكس» بعد أن قاد فريقه إلى الفوز أمام سبورتينج براجا البرتغالي بثلاثية نظيفة على ملعب الأولمبيكو في مدينة روما العاصمة الإيطالية، ضمن الدور الأول من الدوري الأوروبي.
وبدأت المقارنات الإيطالية تلاحق سعود بعد هدفه الذي أحرزه في شباك سبورتينج براجا، إذ شبهه مغردون بعد المستوى الذي قدمه بالنجم الأسطوري البرازيلي كافو.
وجاء هاشتاق سعود في المرتبة الخامسة لدى الترند الإيطالي على منصة «إكس».
وبلغ التفاعل مع هدف سعود أكثر من 3.5 مليون عقب تسجيله بنحو ساعة.
ومن بين المغردين الأجانب الذين أبدوا إعجابهم بمستوى سعود في مواجهة الأربعاء أحدهم ألبرتو الذي كتب: «لقد بدأ عصر جديد. عهد سعود عبد الحميد»، ومثله قال كيكو: «يا له من لاعب رائع سعود عبد الحميد يحتاج إلى المزيد من الاحترام من جماهير روما!!»، وقال سبرتو: «سعود عبد الحميد هو أفضل لاعب شهدته كرة القدم الإيطالية على الإطلاق، أفضل من توتي، أفضل من الجميع، أقوى لاعب عربي في التاريخ»، وقال 24: «لا أريد أن أفقد التوازن ولكن هنا نواجه أفضل ظهير أيمن في تاريخ الدوري الإيطالي وكذلك عبد الحميد عبد الحميد».
وطالب ليفس أن يبقى عبد الحميد أساسيًا، إذ كتب: «لا داعي لرؤية سيليك على حساب سعود مرة أخرى. ما يقدمه يفوق أي شيء يقدمه سيليك. التهديد الذي يقدمه يجعل الفرق مضطرة إلى التخطيط وفقًا لذلك. روما لديه تهديد على الجانب الأيمن واسمه سعود عبد الحميد».
وشارك مغردون عرب سعود فرحته الأولى من بينهم فهد المحياوي: «سعود عبد الحميد صنع التاريخ سعود عبد الحميد ترك بصمته سعود عبد الحميد يسجل أول هدف في روما سعود عبد الحميد يبدأ تجربته سعود عبد الحميد وهدف رائع وجميل ‏سعود عبد الحميد يدون اسمه سعود عبد الحميد يثبت أقدامه». وعلى السياق نفسه كتب إتي: «للتاريخ.. ومن أول فرصة حقيقية اخذها سعود عبد الحميد! انتاجية حقيقية.. مع كم الضغوطات والتشكيك فيه جودة لا يختلف عليها من يرى كرة القدم بعينيه.. نجم سعودي عظيم.. مر من هنا في محفل أوروبي الكثير من الفخر و الاعتزاز ـ هذة البداية فقط سعود»، وكتب إبراهيم: «كافو لا يزال هنا».